Mirna Thabet, Student Third Year Secondry School, born 1990 and resides at Street Number 15 branching from Street 45 Alexandria.
Mirna according to the Egyptian low is considered a "Minor" she can not marret or change religion with out the consent of her "Next of Kin"
حالة خطف جديدة
ميرنا ثابت فهمى – طالبة بالصف الثالث الثانوى – من مواليد 1990 تقيم بشارع 15 المتفرع من شارع 45.
- راسلها شخص يدعى ماهر عن طريق شبكه الانترنت مدعيا انه مسيحى من المنصوره، وأخبرها أنه قادم للاسكندريه يوم الاثنين 23 اكتوبر 2006 ولا يعرف فيها شيئا، وطلب مقابلتها.
Airport taxi flap about alcohol has deeper significance
Airport taxi flap about alcohol has deeper significance
The airport taxi controversy may go deeper than the quandary over whether to accommodate Somali Muslim cabdrivers who refuse to carry passengers carrying alcohol. Behind the scenes, a struggle for power and religious authority is apparently playing out.
خصوصاً وأغلب هذه الجرائم قد تم توثيقها ، مصرياً ، وعالمياً :
مصرياً :
1 – تقرير اللجنة البابوية
فورحدوث مذبحة الكشح الثانية ، أمر قداسة البابا بتشكيل لجنة مؤلفة من بعض الآباء الأساقفة لتقصي حقائق هذه المذبحة ، وانتقلت اللجنة البابوية بالطائرة إلى مواقع الأحداث في صباح اليوم التالي
SYDNEY, Australia (AP) -- One of Australia's senior-most Islamic clerics has triggered outrage after comments reported Thursday comparing women who do not wear a headscarf to "uncovered meat" who invite rape.
Sheik Taj Aldin al Hilali denied he was condoning rape when he made the comments in a sermon last month, and said Australian women were free to dress as they wished.
.. وهو التوجه الذي حققت فيه الكثير من النجاحات، حتى إنني أصبحت في عام 1986 مراِقباً على أحد المساجد الكبرى بمحافظة الجيزه، وكان من بين شيوخه الذين يخضعون لمراقبتي، استاذ جامعي معروف، وثان حاصل على دبلوم الدراسات الإسلامية العليا.
مقال جمعة الآلام: 3 – هاجموا منزل الشهيد رياض غالي ، وكانت عائلته كلها قد اختارت الاستشهاد معه ، فتجمع كل أفرادها داخل المنزل لمواجهة الموت بشجاعة نادرة تؤكد قوة الأقباط وصلابتهم وشجاعتهم في مواجهة الاضطهاد الذي يؤدي إلى الاستشهاد ،وكان الرعاع يحاصرون المنزل وهم ممسكون بالمشاعل وجراكن الكيروسين ويصيحون صيحات الرعب والدمار : احرق ، دمر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، الموت للنصارى الكفار ..
وأروع ما في انتصارنا أنه لم يتحقق بقوة السيف ، وسطوة السلطان الزمني ، بل بقوة الله لأنه لم يكن لنا جيشاً نظامياً يدافع عنا وعن مقدساتنا وأراضينا ، ولا حتى مجرد ميلشيات شعبية، بل وأبت ضمائرنا المسيحية أن تؤسس فرق إرهابية لمناوشة الاعداء من خلال اغتيال قادتهم، كما يفعل اعداؤنا منذ فجر تاريخهم وحتى اليوم .
رداً على أكاذيب مؤلفي كتاب «الإسلام وتهذيب الحروب» وكنت واحداً من هؤلاء الذين يرتدون البدلة فوق الجلباب، أي هؤلاء الكذابين التقويين المخادعين، الذين يظهرون للناس بخلاف ما يبطنون، وأعني بهم أعضاء وقيادات الأجنحة الإعلامية للجماعات الإسلامية المصرية على اختلاف مشاربها ومسمياتها وأشكالها وتوجهاتها
وهنا أحب أن أؤكد للقراء على حقيقة هامة جداً عايشتها بنفسي طوال فترة علاقتي بهذه الأجنحة والتي امتدت لأكثر من عشر سنوات (1976 – 1987).يتبع