Mohammed Ibn Salman said Saudi-funded spread of Wahhabism on USA request
Saudi prince denies Kushner is ‘in his pocket’
Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman meets with Defense Secretary Jim Mattis at the Pentagon in Washington on Thursday, March 22, 2018.
By Karen DeYoung
March 22, 2018
Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman said Thursday it would be “really insane” for him to trade classified information with presidential son-in-law and White House adviser Jared Kushner, or to try to use Kushner to promote Saudi aims within the Trump administration.
That kind of relationship “will not help us” and does not exist, he said. Speaking in a meeting with Washington Post editors and reporters, Mohammed denied U.S. media reports that he had claimed Kushner was “in his pocket,” or that, when the two met in Riyadh in October, he had sought or received a green light from Kushner for massive arrests of allegedly corrupt members of the royal family and Saudi businessmen that took place in the kingdom shortly afterward.
انا رئيس مسلم لدوله مسلمه عباره عنصريه ...كاشفه عما إنتواه ... الرئيس المؤمن ....السادات ..صانع الجماعات الإسلاميه والمؤسس الحقيقي للفاشيه الإسلاميه في مصر
لم يكن ظهور ...محمد عثمان إسماعيل في القصر الجمهوري بجوار السادات ...وتعييننه مستشارا سياسيا للرئيس مجرد صدفه ولاتفسير لذلك عندي سوي ان السادات تحالف وإتفق مع جماعة الإخوان المسلمين قبل موت عبد الناصر ....ليكونوا سندا وعونا له في الوصول إلي حكم مصر
قام السادات في العام ١٩٧٣ بتعيين محمد عثمان إسماعيل محافظا لأسيوط بدرجة وزير وكان المحافظ إئنذاك يشغل منصب نأئب وزير
يقول اللواء فؤاد علام في كتابه الإخوان وانا ...أننا حذرنا السادات منه وأخبرناه أنه من الكوادر المهمه في جماعة الإخوان المسلمين لكن السادات ضرب عرض الحائط بكل التحذيرات
بل أطلق يده يعيث فسادا في أسيوط وقام بالتنكيل بالاقباط
وانتزع أملاكهم بل إمتد الأمر إلي فرار الكثير من بطشه
وشرع ...محمد عثمان إسماعيل.. .في تأسيس الجماعه الإسلاميه وتدريب كوادرها ...فهو مكتشف عاصم عيد الماجد وكرم زهدي وعصام درباله وناجح ابراهيم. إلي أخر قائمة القتله..وهو من اطلق يدهم في الجامعه للتنكيل بالطلاب الشيوعيين والعلمانيين والناصريين ويقول اللواء فؤاد علام في شهادته وهو مازال حي يرزق ومسؤل عنها....ان عثمان إسماعيل إتصل برئيس جهاز أمن الدوله وقتها اللواء حسن ابو باشا الذي أصبح وزيرا الداخليه فيما بعد... وأخبره انهم غدا يقصد الجماعه الإسلاميه سيقومون بسحل.طلاب التيار المدني...وعليكم تجهيز اكبركم من سيارات الإسعاف لان الدم المسفوك سيكون بلا حساب...واننا أخبرنا السادات بما حدث وحذرناه من حدوث ذلك وكان رده صادم....اننا طرف محايد ودعوهم بعضهم لبعض
انتشرت وطغت الجماعه الإسلاميه في أسيوط وصارت مركزا حيويا لصناعة الإرهاب وكانوا في طليعة من زهبوا إلي أفغانستان.
وظل عثمان إسماعيل محافظا لأسيوط يدير صناعة الإرهاب ويسفك الدماء برعاية ومباركة السادات حتي تخلصوا منه وقتلوه وإنقلب السحر علي الساحر
ثم قاموا في ثاني ايام مقتل السادات بذبح اكثر من ٦٠جندي ومعهم عميد شرطه )
إلي ان أقاله مبارك عام ١٩٨٢ لكن مازرعه قد أثمر ومازال يؤتي ثماره للأن
انا رئيس مسلم لدوله مسلمه عباره عنصريه ...كاشفه عما إنتواه ... الرئيس المؤمن ....السادات ..صانع الجماعات الإسلاميه والمؤسس الحقيقي للفاشيه الإسلاميه في مصر
لم يكن ظهور ...محمد عثمان إسماعيل في القصر الجمهوري بجوار السادات ...وتعييننه مستشارا سياسيا للرئيس مجرد صدفه ولاتفسير لذلك عندي سوي ان السادات تحالف وإتفق مع جماعة الإخوان المسلمين قبل موت عبد الناصر ....ليكونوا سندا وعونا له في الوصول إلي حكم مصر قام السادات في العام ١٩٧٣ بتعيين محمد عثمان إسماعيل محافظا لأسيوط بدرجة وزير وكان المحافظ إئنذاك يشغل منصب نأئب وزير
تقرير مركز ابن خلدون عن الحاله القبطيه مراسلنا فى القاهرة 11/11/2005
اصدر مركز بن خلدون تقريره عن الاقليات فى الوطنى العربي،خلال عام 2004 ورصد التقرير العديد من الاحداث التى شهدتها مصر ، ومنها قضية "وفاء قسطنطين"، فيلم بحب السيما، وعدد من الدعاوى القضائية لالغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية، وقدم الدكتور سعد الدين ابراهيم رئيس امناء المجلس توصياته فى هذا الشأن ، ونص الجزء الخاص باقباط مصر فى التقرير هو: (1) الاحلام المؤجلة للأقباط ... إلى متى؟ مقدمة: بعودة البابا شنودة بطريرك الكرازة المرقسية إلى الكاتدرائية بالعباسية للاحتفال بعيد الميلاد المجيد بعد الإفراج عن شباب الأقباط الذين اعتقلوا بعد المصادمات التي حدثت بين الشرطة وبعض الأقباط خارج الكاتدرائية بسبب ما أثير حول إسلام وفاء قسطنطين زوجة القس يوسف معوض الكاهن بمطرانية البحيرة.
تقرير الدكتور جمال العطيفى عن أحداث الخانكة الطائفية ١٩٧٢
أصدر مجلس الشعب بجلسته المعقودة يوم الاثنين من شوال 1392 الموافق من نوفمبر 1972 قرار بناء على طلب السيد رئيس الجمهورية بتشكيل لجنة خاصة باستظهار الحقائق. حول الأحداث الطائفية التي وقعت أخيرا في مركز الخانكة وإعداد تقرير للمجلس عن حقيقة ما حدث . وقد شكلت هذه اللجنة برياسة الدكتور جمال العطيفي وكيل المجلس وعضوية السادة أعضاء المجلس محمد فؤاد أبو هميلة وألبرت برسوم سلامة وكمال الشاذلى والدكتور رشدى سعيد وعبد المنصف حسن زين والمهندس محب إستينو.
حدود مهمة اللجنة
ويعتبر هذا القرار أول ممارسة في ظل الدستور الجديد لما أجازته اللائحة الداخلية للمجلس من جواز تشكيل لجنة خاصة لاستظهار الحقائق في موضوع معين وذلك طبقاً للمادتين 16,47 من اللائحة .
وفد مصرى بالخارج يلتقى وزير خارجية بريطانيا لتوضيح مطالب الثورة..
هيج: نرفض إصدار بيان رسمى لثورة 30 يونيو لأنه سيشجع دولا أخرى على قيام ثورات مشابهة..
ويعترف بأن الجيش المصرى تحرك بناء على طلب شعبى
الثلاثاء، 09 يوليه 2013 12:00 م
هيج فى أول لقاء مع وفد مصرى فى لندن
رسالة لندن – جمال جرجس المزاحم
التقى اليوم وفد من نشطاء المصريين بالخارج لهيئة الدفاع عن الدولة المدنية مكون من الدكتور حازم الرفاعى والدكتور صلاح أبوالفضل والدكتور إبراهيم حبيب رئيس "أقباط متحدون بريطانيا"، بوزير الخارجية البريطانى وليم هيج فى أول لقاء رسمى مع وفد مصرى لتوضيح مطالب ثورة 30 يونيو، والمتمثلة فى إصدار بيان رسمى من الخارجية البريطانية والتى كان رد وزير الخارجية "أن قبولنا ما حدث هو أمر واقع إلا أننا لن نستطيع أن نصدر بيانا كهذا لأنه يشجع دولا أخرى على القيام بثورات مشابهة".
من جانبه، قال الدكتور إبراهيم حبيب رئيس منظمة أقباط متحدون بريطانيا ونائب رئيس اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا، إن اللقاء تم بإحدى الفنادق الكبرى بلندن نظمه مجلس الشرق الأوسط فى حزب المحافظين كان هدفه تعريف أن ما حدث فى مصر ليس انقلابا عسكريا، كما يتردد فى وسائل الإعلام الأجنبية، بل ثورة كانت ضرورة أن تحدث للتصحيح والجيش كان العامل الوحيد لحل هذه الأزمة.
مناهج الأزهر.. الباب الخلفى للإرهاب والطائفية والعنصرية فى مصر..
كتب الفقه بالمعاهد الأزهرية تبيح أكل لحوم البشر والمرأة والصبى دون شيّها وتجيز للإنسان قطع جزء من جسده وأكله إذا اضطر
الأربعاء، 26 نوفمبر 2014 10:34 ص
تحقيق: إيمان الوراقى " نقلاً عن العدد اليومى
مناهج الأزهر: دم المرأة وحياتها أرخص من دم الرجل وحياته.. ولا أجرة طبيب للرجل على زوجته المريضة ولا نفقة دواء.. ويجوز للمرء التخلى عن زوجته المريضة وتركها دون نفقة
القاعدة الأهم التى يحرص الأزهر على تثبيتها وترسيخها فى أذهان طلابه فى كل مراحل تلقيهم العلم الشرعى، هى «مواكبة الإسلام لكل زمان ومكان»، وهى حقيقة ثابتة فى ذاتها، لكنّ جلاءها يتفاوت بقدر ما يقوم به المسلمون من خدمة دينهم، فإذا تخلّفت تلك المواكبة، فليس لجمود يطال الدين الإسلامى، بل لأن أبناءه لم يعطوا لأنفسهم رخصة مجاراة العصر، وتطويع الدين لخدمة البشرية، وهو هدف إرسال الرسالات.
Esam El-Erian says he wants democracy "only to gain power, after which it intends to dismantle democratic practices."
Esam El-Erian admits to New York Times "while he calls for free elections, freedom of speech and due process, he freely admits that he wants those political changes to help bring Islamic law to Egypt"
THE SATURDAY PROFILE; Braving Jail for Democracy, but Is That a Goal or a Tool?
By MICHAEL SLACKMAN
Published: March 25, 2006
WHAT makes a person go to jail for his beliefs and fortifies that person to hold strong while the moments of life -- weddings, births, deaths -- pass by?
Essam el-Erian missed six and a half years of freedom for his political work. In that way he has something in common with those who accepted prison to call for freedom from the oppression of the Soviet Union. He shares something in common with Riad Seif, a former prisoner in Syria who was recently released after serving more than five years for his democracy work, and Ayman Nour, sentenced to five years hard labor in Egypt after challenging the governing party's monopoly on power.
حصلت «الوطن» على عدد من الوثائق التاريخية، من أرشيف الحكومة البريطانية، صادرة عن السفارة البريطانية فى مصر إبان الفترة بين 1952 و1954، تكشف الوثائق كواليس العلاقة بين الإخوان ومجلس قيادة الثورة فى تلك الآونة، وهى العلاقة التى بدأت ودية ثم انقلبت إلى النقيض، إلى حد محاولة الإخوان -وفقاً للوثائق- التخطيط لانقلاب عسكرى ضد عبدالناصر يقوده محمد نجيب، وبعد أن فشل هذا المخطط تم تنفيذ محاولة الاغتيال الشهيرة بحادث «المنشية» عام 1954.
It’s the evening of the 14th August 2013, the aftermath of the Muslim Brotherhood Rab’aa dispersal
Jacquline Morgan
It’s the evening of the 14th August 2013, the aftermath of the Muslim Brotherhood Rab’aa dispersal. Egypt is on fire, literally. It is the causatum of years’ long violent incitement against minorities, especially Christians, and with no surprise, it is mainly Christian churches and institutions which have been burned. One hundred and thirty two attacks on churches and Christian institutions or homes have thus far been documented, undeniable proof that the Muslim Brotherhood kept their promise that they will ‘burn Egypt if Morsi is not president’. It is not to be mistaken, however, that this was an unplanned, random series of events implemented by a small minority of angry Muslim Brotherhood supporters in the heat of the moment.
For weeks the Muslim Brotherhood leaders have been brainwashing their followers that the Christians were responsible for the June 30 uprising (a mathematical and logical impossibility) whilst also vociferating insults and false accusations against the Coptic Pope Tawadros. Sixteen Egyptian human rights organisations condemned the language used by the Muslim Brotherhood, stating that they “strongly condemn the rhetoric employed by leaders of the Muslim Brotherhood and their allies which includes clear incitement to violence and religious hatred in order to achieve political gains, regardless of the grave repercussions of such rhetoric for peace in Egypt.”
Anti-Soviet warrior puts his army on the road to peace: The Saudi businessman who recruited mujahedin now uses them for large-scale building projects in Sudan. Robert Fisk met him in Almatig
OSAMA Bin Laden sat in his gold- fringed robe, guarded by the loyal Arab mujahedin who fought alongside him in Afghanistan. Bearded, taciturn figures - unarmed, but never more than a few yards from the man who recruited them, trained them and then dispatched them to destroy the Soviet army - they watched unsmiling as the Sudanese villagers of Almatig lined up to thank the Saudi businessman who is about to complete the highway linking their homes to Khartoum for the first time in history.
{ بلاغ رسمى تم تقديمة للنائب العام المصرى برقم 11906 ( عرائض النائب العام ) بتاريخ 9/8/2006 }
دكتور / سيتي زكي شنودة
شكوى –9
قبل حرق مصر .. وقبل حريق جديد
(تنظيم الأخوان المسلمين يقود الإرهاب فى مصروالعالم )
السيد الأستاذ المستشار/ النائب العام جمهورية مصر العربية
تحية طيبه وبعد
مقدمه لسيادتكم الدكتور / سيتى زكى شنودة
ضـــــــد
1) الأستاذ/ محمد مهدى عاكف المرشد العام لتنظيم الإخوان المسلمين 20 ش الملك الصالح – منيل الروضة – القاهرة 2) اللواء / عبد الحليم موسى وزير الداخلية السابق وزارة الداخلية – ميدان لاظوغلى – القاهرة 3) اللواء / محمد النبوى إسماعيل وزير الداخلية السابق وزارة الداخلية – ميدان لاظوغلى – القاهرة
الإخوان المسلمون.. حقائق قديمة ما زالت صالحة لإثارة الدهشة
طوال أكثر من ربع قرن، هي عمر البعث الثاني لجماعة الإخوان المسلمين في مصر، عقب الإفراج عن معظم قادتهم وكوادرهم في منتصف السبعينات من القرن الماضي. حرص خصوم الجماعة على توجيه عدد من الانتقادات الحادة للجماعة، جلها يتعلق بموقف الجماعة التاريخي من قضية العنف. وظلت الجماعة تصدر دفاعاتها حول هذه القضية منطلقة من اتهام مناوئيها بالعداء التاريخي لها من جهة، وعدم جدية معلوماتهم من الجهة الأخرى. وأصرت الجماعة على موقفها الواضح الرافض لقضية العنف كوسيلة للتغيير. ولكن الحقائق القديمة التي تمت إثارتها أخيرا من بعض من تعاطوا مع تلك الجماعة في سبعينات وثمانينات القرن الماضي كشفت لنا عن وجه آخر مختلف عما رددته الجماعة وقادتها طوال تلك السنوات.
Development of the case of The Maspero massacre on the 9th of October
CONTENT
I - BRIEFING
II - DIVISION OF THE CASE INTO 2 CASES
III - FORENSIC REPORT OF THE MARTYRS OF MASPERO
IV - CONCLUSION
For full documentation of the Massacre (videos and reports), please refer to our previous report: http://www.mediafire.com/?ucktc8ygk27u8cf (page 23:The massacre in Maspiro protest on the 9th of October.)
طلال الأنصاري: الهضيبي كان يريدنا جهازاً خاصاً للجماعة..
والخطط كانت تدار في منزله
كتب احمد الخطيب ١٥/ ٣/ ٢٠٠٦
يعرض مختار نوح في كتابه شهادة طلال الأنصاري كاملة والمتضمنة لاتهامات مباشرة لقادة جماعة الإخوان المسلمين. ويقول الأنصاري: إن منزل المستشار حسن الهضيبي المرشد الأسبق شهد الجلسات الأولي لتنظيمه، وكنا نعتبر أنفسنا امتداداً طبيعياً للإخوان المسلمين بعد أن قرأنا كل كتب الجماعة، ولذلك فقد سارعنا إليهم فوراً عقب خروجهم من السجون عام ١٩٧٢، وتحديداً ذهبنا للشيخ علي عبده إسماعيل القيادي الإخواني الشهيد شقيق الشهيد.
Esam El-Erian admits in 2006 that Muslim Brotherhood does NOT accept democracy
"want to use the mechanics of democracy to achieve power, but have no intention of actually supporting democratic values or practices."
THE SATURDAY PROFILE; Braving Jail for Democracy, but Is That a Goal or a Tool?
By MICHAEL SLACKMAN
Published: March 25, 2006
WHAT makes a person go to jail for his beliefs and fortifies that person to hold strong while the moments of life -- weddings, births, deaths -- pass by?
Essam el-Erian missed six and a half years of freedom for his political work. In that way he has something in common with those who accepted prison to call for freedom from the oppression of the Soviet Union. He shares something in common with Riad Seif, a former prisoner in Syria who was recently released after serving more than five years for his democracy work, and Ayman Nour, sentenced to five years hard labor in Egypt after challenging the governing party's monopoly on power.
Context of 'September 1992 and After: Al-Zawahiri Frequently Visits Bosnia, Works with Bosnian Muslim Politicians'
This is a scalable context timeline. It contains events related to the event September 1992 and After: Al-Zawahiri Frequently Visits Bosnia, Works with Bosnian Muslim Politicians. You can narrow or broaden the context of this timeline by adjusting the zoom level. The lower the scale, the more relevant the items on average will be, while the higher the scale, the less relevant the items, on average, will be.
According to author Richard Labeviere, in this year Talaat Fouad Qassem, a leader of the Egyptian militant group Al-Gama’a al-Islamiyya, is designated by a leaders from different radical militant groups to head up the militant effort in Bosnia. Qassem is living in exile in Denmark and recruits the help of two Algerian militants also living in exile in Europe, Kamer Eddine Kherbane and Abdullah Anas. In future years, the three of them will coordinate all the requests for volunteers from European countries who want to fight in Bosnia. They will send about 2,000 volunteers to camps in Bosnia near the towns of Zenica and Tuzla. Kherbane will directly lead the Tuzla group. [Labeviere, 1999, pp. 73] In 1991, Kherbane will set up a charity front in Croatia that is a branch of Maktab al-Khidamat/Al-Kifah, which is closely tied to al-Qaeda (see 1991 and Early 1990s). In 1995, Qassem will be abducted in Croatia by US forces and killed in Egypt (see September 13, 1995).
يستعرض وينزر تأريخ نشأة الحركة الوهابية ودور الشيخ محمد بن عبد الوهاب في مزج قوة الدولة بالعقيدة في أطار الخلافة الإسلامية، مشيرا إلى العام 1744 م كبداية لنشوء التحالف التأريخي بين الشيخ محمد بن عبد الوهاب وآل سعود والذي مكن الأخير من بسط نفوذه، مقابل دعمه لأتباع عبدالوهاب في رسالتهم "لتطهير الأرض من الكفار".
جماعة المسلمين كما سمت نفسها ، أو جماعة التكفير والهجرة كما أطلق عليها إعلامياً ، هي جماعة إسلامية غالية نهجت نهج الخوارج في التكفير بالمعصية ، نشأت داخل السجون المصرية في بادئ الأمر ، وبعد إطلاق سراح أفرادها ، تبلورت أفكارها ، وكثر أتباعها في صعيد مصر وبين طلبة الجامعات خاصة .
Nazism in the Middle East started when the German Nazi Party founded an Egyptian section of the NSDAP/AO (the international Nazi organization). They distributed anti-Semitic literature and attempted to set up an Arabic press service. Initially these initiatives met with little success.
Dallas—FBI agent Lara Burns remained on the stand Tuesday as the government continued to detail the ties between Holy Land Foundation (HLF) officials and charity committees they funded. Prosecutors must prove that the defendants knew the millions of dollars they funneled from the HLF to the Middle East were really going to Hamas.
1922 - Formerly a British colony, Egypt becomes a constitutional monarchy "under indirect British control." (Ruthven, p.309)
Muslim Brotherhood's Founding and Terror Campaign : 1928 -- 1965
1928 - The Muslim Brotherhood (Jama'at al-ikhwan al-muslimin) is founded as an Islamic revivalist movement in Egypt by elementary school teacher Hasan al-Banna. The Brotherhood is based on his ideas that Islam should not only be a religious observance, but a comprehensive way of life. He supplements the traditional Islamic education with Tarbeyah training for the Society's male students that includes education, scouting, and militia-type activities to resist the British occupation. (Global Connections)
Shaiboub William Arsal was convicted of murdering his cousin and another young Coptic Christian in El-Kosheh, a village in Upper Egypt. Then 38 years of age, he was sentenced to 15 years at hard labor, the maximum penalty allowed for manslaughter under Egyptian law.
بعد أحداث جامعة الأزهر: ميليشيات الإخوان تهدد مستقبل التعليم الجامعي
تحقيق:جمال الكشكي
ما الذي حدث في جامعة الأزهر الأيام الماضية؟ هل صارت السياسة تمارس بخناجر العنف؟
وما حكاية الميليشيات الإخوانية التي غطت وجوهها بأقنعة وعصبت رءوسها بشارات صامدون وراحت تستعرض مهارتها القتالية ففي الكاراتيه والكونغ فو؟! وهل هؤلاء يعيشون في وطني غير مصر؟ وهل هم طلاب بجامعة الأزهر أم أنهم مقاتلون في كتائب القسام؟!