الكلاب السعودية تعقر المصريين تحت رعاية حكومة السماوى
جاك عطاللة
This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.
This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.
لا يمر اسبوع الان الا ونقرا عن كلاب السعودية المسعورة التى تهاجم المصريين بعقر دارهم- -على ايامنا كانت هناك وظيفة او مهنة حكومية تتبع البلدية او الحكم المحلى اسمها سماوى الكلاب وكان السماوى يتجول فى الشوارع لصيد الكلاب المسعورة والضالة التى تهاجم المواطنين وتعضهم وتصيبهم بداء السعار
الان وقد تطورت مصر الى الاسوأ فى العهد المباركى الاسود اصبحنا ننعم بالكلاب الاميرية السعودية تحتل طوابق فنادق خمس نجوم ولها خدام وحشم بشنبات اجدع من -بتاع الكلب -المشهور بفيلم نجيب الريحانى وليلى مراد--
- هجمت الكلاب على المصريين فى عقر فعقرتهم وهشمت وجوه اطفالهم
المصدر
http://www.arabtimes.com/article_display.cfm?Action=&Preview=No&ArticleID=39
وقد خضعت كلاب الحكومة المصرية وقتها لمشيئة كلاب الملكة السعودية وعكشت قرشين دفيانين لزوم شراء الذمة و تأليف القلوب حسب الشريعة وتم الطرمخة والتعريص على حق الطفلة التى تشوه وجهها واجبر والدها على التنازل واصدار بيان ترحيب بالكلاب الاشقاء فى الدين والعروبة وشكر وتقدير لتعب الكلاب فى نهش لحم وجه طفلة مصرية بريئة --
لم يمر اسبوعين او ثلاثة حتى عقرت الكلاب السعودية مرة اخرى عدة اشخاص وتكرر تغطية كلب الدوبرمان كبير العسس المصرى وضباطه المرتشين وحرمان المصريين من اخذ حقوقهم حسب قوانين مصر واعدام الكلب ابن الكلب الذى سمح بدخول كلاب الى فندق خمس نجوم مخصص للبشر المحترمين
المصدر
http://www.arabtimes.com/article_display.cfm?Action=&Preview=No&ArticleID=39
وقد خضعت كلاب الحكومة المصرية وقتها لمشيئة كلاب الملكة السعودية وعكشت قرشين دفيانين لزوم شراء الذمة و تأليف القلوب حسب الشريعة وتم الطرمخة والتعريص على حق الطفلة التى تشوه وجهها واجبر والدها على التنازل واصدار بيان ترحيب بالكلاب الاشقاء فى الدين والعروبة وشكر وتقدير لتعب الكلاب فى نهش لحم وجه طفلة مصرية بريئة --
لم يمر اسبوعين او ثلاثة حتى عقرت الكلاب السعودية مرة اخرى عدة اشخاص وتكرر تغطية كلب الدوبرمان كبير العسس المصرى وضباطه المرتشين وحرمان المصريين من اخذ حقوقهم حسب قوانين مصر واعدام الكلب ابن الكلب الذى سمح بدخول كلاب الى فندق خمس نجوم مخصص للبشر المحترمين
وياليت الكلب صاحب الكلاب يدفع مديونيته هو وكلبته السلوقى وعيالها التى قذفت بعمال مطبخها من النافذة عندما طالبوا باجورهم المتاخرة -اوعلى الاقل يبطلوا نصب على الجزارين والفكهانية واصحاب السوبرماركت والجواهرجية المصريين
المصادر
(((((((فضائح بالجملة للاسرة المالكة السعودية بمصر: ديون الأمير ترك - لـهيلتون رمسيس- تجاوزت ٤٣ مليون جنيه.. والفندق يقدم بلاغاً للنائب العام
مارس 8th, 2007 by webmaster
كتب يسري البدري ٨/٣/٢٠٠٧ / المصرى اليوم
تقدمت إدارة فندق هيلتون رمسيس ببلاغ للنائب العام، تتهم فيه الأمير السعودي ترك بن عبدالعزيز -شقيق الملك الراحل فهد-، بعدم سداد المبالغ المالية المتراكمة عليه، مقابل الإقامة في الفندق من شهر يوليو ٢٠٠٦ حتي الآن.وأكدت إدارة الفندق في بلاغها أن قيمة المستحقات حتي شهر ديسمبر ٢٠٠٦ كانت تزيد علي ٣٣ مليون جنيه مصري، وأشارت إلي أن المديونية تزايدت منذ بداية العام حتي الآن، حيث وصلت إلي أكثر من ٤٣ مليون جنيه مقابل إيجار ٨٥ جناحاً وغرفة بالفندق
كما أن الأمير ترك لم يقم بإخلاء هذه الأجنحة والغرف حتي الآن، رغم انتقاله للإقامة في فندق «موفنبيك ٦ أكتوبر.
وأكدت مصادر أن فاتورة الأمير السعودي في «موفنبيك» وصلت إلي ما يزيد علي ١٣ مليون جنيه، لم يسددها حتي الآن.)))))))
مصادر اخرى من الصحافة المصرية و كتاب المدونات
إمارة (تركي ــ الفاسي) في مصر
لم تكن تلك هي الحادثة الأولى في سجل أسرة تركي بن عبدالعزيز، فقد ظلت هذه الأسرة وحاشيتها منذ قدومهم إلى مصر، منتصف التسعينات تتحدى القانون وأجهزة القضاء والشرطة، دون أن يستطيع أحد مساءلتها أو تقديم أحد أفرادها إلى العدالة، على عشرات الجرائم التي ارتكبت ولازالت بحق مواطنين مصريين.
فقد شهد العام 1998م ما يشبه المذبحة التي وقعت بحق عمال مصريين وفلبينيين، على أيدي الأميرة هند الفاسي زوجة تركي وحراسها وأفراد حاشيتها، عندما احتجزوا هؤلاء العمال وعذبوهم داخل فندق “رمسيس هيلتون” الذي كانت الأسرة تسكن بالطابقين الأخيرين منه، إضافة إلى طابق ثالث مخصص للحراس الشخصيين الذين تتراوح أعدادهم بين 40 و120 من جنسيات مختلفة (أمريكان وبريطانيين وزنوج أفارقة) إثر شكاوى تقدم بها العمال اتهموا فيها الأمير وأسرته، بعدم تسديد رواتبهم واساءة معاملتهم.
كما قضت المحاكم المصرية في العام نفسه بسجن حارس شخصي (أمريكي) للأمير، بعد اعتدائه بالضرب على طباخ مصري، وسجن خمسة آخرون من الحاشية لاعتدائهم بالضرب أيضا على ضابط شرطة مصري. كما حكم القضاء على اثنين من أقارب، هند الفاسي، هما فهد وتركي الفاسي، في سبتمبر 1999 بالسجن بسبب ضربهم أحد عناصر الشرطة.
وكانت محكمة “جنايات أبو العلا” أصدرت حكماً غيابياً بسجن الأميرة، هند الفاسي، ثلاث سنوات مع الاشغال الشاقة، بتهمة سرقة مجوهرات قيمتها أكثر 6 مليون جنيه مصري، وحكمت المحكمة غيابياً ــ في نفس القضية ــ على طباخ الأميرة اللبناني، بالسجن ثلاث سنوات مع الاشغال الشاقة، بينما نال مرافقها، أحمد عواد، حكماً بالسجن لمدة سنتين. وذلك على خلفية استيلاء الأميرة على مجوهرات من الذهب والماس قيمتها (3،1 مليون دولار)، من أحد المحال دون أن تدفع ثمنها.
وحققت النيابة المصرية مع الأمير أحمد نجل الأمير تركي (21 سنة) وعدد كبير من مرافقيه وحراسه في فندق “موفمبيك”، على خلفية مشاجرة جرت بين الأمير وحراسه ورجال أمن الفندق بمدينة أكتوبر، اسفرت عن إصابة صحفي مصري ومدير أمن الفندق، واثنان من أفراد الأمن، ومرشد سياحي، وأكدت التحقيقات أن الأمير قام بتحطيم الزجاج بعصا بها صاعق كهربائي، كما حطم الأثاث واعتدى بالسب علي العاملين والمسئولين، وأصاب المرشد السياحي الذي تصادف وجوده مع أحد الأفواج السياحية.
وفي العام 2004م ألزمت محكمة “شمال القاهرة الابتدائية” الأمير تركي، بدفع ما قيمته 500 ألف جنبيه، وذلك على خلفية الدعوى رقم 2829 المرفوعة من عيد سيد بسيوني (تاجر لحوم) وزميله محسن رمضان (تاجر طيور) وهما موردان الحوم والطيور لأسرة الأمير الذي لم يسدد قيمة ما حصل عليه، وعلي الرغم من أن المحكمة قالت إن حكمها قد صدر في مادة تجارية، وبالتالي يكون نافذاً بقوة القانون، إلا أن هذا القانون ــ كسابقيه ــ لم ينفذ وأصبح الحكم القضائي حبيس الأدراج.. وطاف المواطنان المصريان علي جميع المسئولين الذين لديهم علاقة بتنفيذ الأحكام، إلا أنه لم يستمع أحد لهم، ولم يتدخل أحد من أجهزة الدولة لإنقاذهم.
وتقيم أسرة الأمير تركي بن عبدالعزيزالذي يحتل المنزلة الثالثة لإعتلاء العرش بين أمراء السلالة السعودية في مصر، منذ ما يقرب من عقدين (العام 1992)، وذلك بعد أن منعت الأسرة الحاكمة في الرياض زوجته الأميرة هند الفاسي المغربية الأصل وابنتها سماهر من دخول الأراضي السعودية.
وكانت تلك الأسرة المكونة من تركي وهند الفاسي وأبناؤهما سماهر وعبدالرحمن وأحمد ــ غادرت السعودية العام 1989م، دون أن تعد إليها.. ومن ثم انتقلت إلى تونس التي يقال إنها خرجت منها أيضاً بعد ارتكاب عدد من المخالفات الجثيمة، لتستقر بعد ذلك في مصر. وبعد جولة طويلة على كبرى فنادق القاهرة، وجدت الأسرة أخيراً في مدينة 6 أكتوبر وفندق “موفمبيك” التابع لمدينة الإنتاج الإعلامى، المكان الملائم، تجنباً للدخول في صراعات مع رجال الصحافة والقضاء في مصر، إذ يتميز المكان بطابع شديد الخصوصية لابتعاده عن المدينة، فضلاً عن إمكانيات تأمينه واستيعابه للعدد الهائل من الحراس الشخصيين للأمير وحاشيته.
وتعد الأميرة هند الفاسي، العضو الأكثر إثارة للجدل في هذه الأسرة، إلى جانب ابنتها “سماهر”، وغالباً ما تشير الصحافة المصرية إلى السهرات الباذخة التي تقيمها هذه الأميرة المغربية الأصلس.والدها هو المغربي، شمس الدين الفاسي، الذي كان بدوره بطلاً لعدد من الفضائح في بريطانيا، وشقيقها هو “محمد الفاسي” الذي كان قد هرب من الولايات المتحدة بعد ارتباط اسمه بعدد من الفضائح الأخلاقية، لعل أهمها قصره في (لوس انجلوس) الذي تعرض للحرق من قبل السكان بعد أن وضع فيه الفاسي تماثيل عارية كانت تطل عليهم. ولهند الفاسي شقيق آخر كان متزوجا من الممثلة شريهان، وكان موضوعاً للكثير من القيل والقال بعد وصول خلافاته معها إلى المحاكم-انتهى الاقتباس من الصحف المصرية والمدونات
--------------------------
اما القصة الاخيرة فحدثت من ايام بالقاهرة حيث تعدت اميرتان سعوديتان بالشباشب على طبيبة مصرية وزوجها داخل مسكنهم لان زوج الطبيبة حجز بسيارته داخل الجراج على احدى سيارات الاميرات--وبعد تحطيم اثاث شقة الطبيبة المصرية و ضربها علقة بالشباشب من الاميرتان الشقيقتنان بنات الملك سعود هما وخادماتتهما الفلبينيات قامت الطبيبة بابلاغ شرطة العمرانية التى حضرت متاخرة ولم تسلم البلاغ للنيابة حتى تهرب الاميرات الى خارج مصر اولا
وقصة الدكتور ممدوح فل الذى احتجز واتهم بالتبشير بالسعودية وعذب معروفة الان للجميع وقد كتبنا عنها قبلا واسفرت الضغوط على فك اسره وترحيله بدون تعويض ولا اعتذار -- كما اننا اثرنا من قبل قضايا جسر القوادة الذى تاجل البت بامره بعض فضح الغرض منه وكذلك اتفاقية ارسال مئات الالاف من بناتنا كبنات متعة للسعوديين بمنازلهم وهى الفضيحة التى لو حدثت بأوسخ بلاد العالم لحوكم رئيس الوزراء والوزيرة النخاسة .
منذ ايام تم الاعتداء على حارس امن عمارة منع متهتكة سعودية من الدخول لشقة عشيقها السعودى فقاما بسب مصر واللى جابو مصر واطلقا سيلا من الاهانات الشديدة ضد المصريين جميعا ووصفاهم باحط الالفاظ السعودية امام ضابط الشرطة بعد ان ضربا حارس العقار وبعض السكان فأمرت النيابة بترحيلهم بدلا من حبسهم حبسا مطلقا والزامهم بتعويض المجنى عليهم
اننا نهدف من مقالنا هذا ومقالاتنا الاخرى الى ان ننبه الشعب المصرى المغلوب على امره ان هناك احتلالا سعوديا صريحا لمصر يوضحه تكرار هذه الحوادث والالاف غيرها لم تنشر فى وقت قصير جدا ومتتابع بالتصعيد و له دلالة واضحة على ان ذلك سلوك عام لمحتل غاصب وشعب ليس لديه اخلاق ولا احترام لمضيفيه
ان التعريص على الاعتداءات السعودية الجسيمة ضد مصر والمصريين من قبل المسئولين المصريين بدءا برئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والنائب العام ووزير الداخلية وضباطه بكافة قطاعاتهم وصلت لحد غير مقبول وتسببت بقصد فى اهدار كرامة واذلال كل المصريين حتى ان صحفى كويتى هلفوت كتب ان تعذيب المصريين بالكويت بسبب انهم لاقيمة لهم داخل بلدهم فيحق لاى صعلوك الان ان يعذبهم ويهينهم باى مكان بالعالم مع ان الكلاب والقطط فى العالم الحر لها حقوق مصانة تحميها الدولة .
المصادر
(((((((فضائح بالجملة للاسرة المالكة السعودية بمصر: ديون الأمير ترك - لـهيلتون رمسيس- تجاوزت ٤٣ مليون جنيه.. والفندق يقدم بلاغاً للنائب العام
مارس 8th, 2007 by webmaster
كتب يسري البدري ٨/٣/٢٠٠٧ / المصرى اليوم
تقدمت إدارة فندق هيلتون رمسيس ببلاغ للنائب العام، تتهم فيه الأمير السعودي ترك بن عبدالعزيز -شقيق الملك الراحل فهد-، بعدم سداد المبالغ المالية المتراكمة عليه، مقابل الإقامة في الفندق من شهر يوليو ٢٠٠٦ حتي الآن.وأكدت إدارة الفندق في بلاغها أن قيمة المستحقات حتي شهر ديسمبر ٢٠٠٦ كانت تزيد علي ٣٣ مليون جنيه مصري، وأشارت إلي أن المديونية تزايدت منذ بداية العام حتي الآن، حيث وصلت إلي أكثر من ٤٣ مليون جنيه مقابل إيجار ٨٥ جناحاً وغرفة بالفندق
كما أن الأمير ترك لم يقم بإخلاء هذه الأجنحة والغرف حتي الآن، رغم انتقاله للإقامة في فندق «موفنبيك ٦ أكتوبر.
وأكدت مصادر أن فاتورة الأمير السعودي في «موفنبيك» وصلت إلي ما يزيد علي ١٣ مليون جنيه، لم يسددها حتي الآن.)))))))
مصادر اخرى من الصحافة المصرية و كتاب المدونات
إمارة (تركي ــ الفاسي) في مصر
لم تكن تلك هي الحادثة الأولى في سجل أسرة تركي بن عبدالعزيز، فقد ظلت هذه الأسرة وحاشيتها منذ قدومهم إلى مصر، منتصف التسعينات تتحدى القانون وأجهزة القضاء والشرطة، دون أن يستطيع أحد مساءلتها أو تقديم أحد أفرادها إلى العدالة، على عشرات الجرائم التي ارتكبت ولازالت بحق مواطنين مصريين.
فقد شهد العام 1998م ما يشبه المذبحة التي وقعت بحق عمال مصريين وفلبينيين، على أيدي الأميرة هند الفاسي زوجة تركي وحراسها وأفراد حاشيتها، عندما احتجزوا هؤلاء العمال وعذبوهم داخل فندق “رمسيس هيلتون” الذي كانت الأسرة تسكن بالطابقين الأخيرين منه، إضافة إلى طابق ثالث مخصص للحراس الشخصيين الذين تتراوح أعدادهم بين 40 و120 من جنسيات مختلفة (أمريكان وبريطانيين وزنوج أفارقة) إثر شكاوى تقدم بها العمال اتهموا فيها الأمير وأسرته، بعدم تسديد رواتبهم واساءة معاملتهم.
كما قضت المحاكم المصرية في العام نفسه بسجن حارس شخصي (أمريكي) للأمير، بعد اعتدائه بالضرب على طباخ مصري، وسجن خمسة آخرون من الحاشية لاعتدائهم بالضرب أيضا على ضابط شرطة مصري. كما حكم القضاء على اثنين من أقارب، هند الفاسي، هما فهد وتركي الفاسي، في سبتمبر 1999 بالسجن بسبب ضربهم أحد عناصر الشرطة.
وكانت محكمة “جنايات أبو العلا” أصدرت حكماً غيابياً بسجن الأميرة، هند الفاسي، ثلاث سنوات مع الاشغال الشاقة، بتهمة سرقة مجوهرات قيمتها أكثر 6 مليون جنيه مصري، وحكمت المحكمة غيابياً ــ في نفس القضية ــ على طباخ الأميرة اللبناني، بالسجن ثلاث سنوات مع الاشغال الشاقة، بينما نال مرافقها، أحمد عواد، حكماً بالسجن لمدة سنتين. وذلك على خلفية استيلاء الأميرة على مجوهرات من الذهب والماس قيمتها (3،1 مليون دولار)، من أحد المحال دون أن تدفع ثمنها.
وحققت النيابة المصرية مع الأمير أحمد نجل الأمير تركي (21 سنة) وعدد كبير من مرافقيه وحراسه في فندق “موفمبيك”، على خلفية مشاجرة جرت بين الأمير وحراسه ورجال أمن الفندق بمدينة أكتوبر، اسفرت عن إصابة صحفي مصري ومدير أمن الفندق، واثنان من أفراد الأمن، ومرشد سياحي، وأكدت التحقيقات أن الأمير قام بتحطيم الزجاج بعصا بها صاعق كهربائي، كما حطم الأثاث واعتدى بالسب علي العاملين والمسئولين، وأصاب المرشد السياحي الذي تصادف وجوده مع أحد الأفواج السياحية.
وفي العام 2004م ألزمت محكمة “شمال القاهرة الابتدائية” الأمير تركي، بدفع ما قيمته 500 ألف جنبيه، وذلك على خلفية الدعوى رقم 2829 المرفوعة من عيد سيد بسيوني (تاجر لحوم) وزميله محسن رمضان (تاجر طيور) وهما موردان الحوم والطيور لأسرة الأمير الذي لم يسدد قيمة ما حصل عليه، وعلي الرغم من أن المحكمة قالت إن حكمها قد صدر في مادة تجارية، وبالتالي يكون نافذاً بقوة القانون، إلا أن هذا القانون ــ كسابقيه ــ لم ينفذ وأصبح الحكم القضائي حبيس الأدراج.. وطاف المواطنان المصريان علي جميع المسئولين الذين لديهم علاقة بتنفيذ الأحكام، إلا أنه لم يستمع أحد لهم، ولم يتدخل أحد من أجهزة الدولة لإنقاذهم.
وتقيم أسرة الأمير تركي بن عبدالعزيزالذي يحتل المنزلة الثالثة لإعتلاء العرش بين أمراء السلالة السعودية في مصر، منذ ما يقرب من عقدين (العام 1992)، وذلك بعد أن منعت الأسرة الحاكمة في الرياض زوجته الأميرة هند الفاسي المغربية الأصل وابنتها سماهر من دخول الأراضي السعودية.
وكانت تلك الأسرة المكونة من تركي وهند الفاسي وأبناؤهما سماهر وعبدالرحمن وأحمد ــ غادرت السعودية العام 1989م، دون أن تعد إليها.. ومن ثم انتقلت إلى تونس التي يقال إنها خرجت منها أيضاً بعد ارتكاب عدد من المخالفات الجثيمة، لتستقر بعد ذلك في مصر. وبعد جولة طويلة على كبرى فنادق القاهرة، وجدت الأسرة أخيراً في مدينة 6 أكتوبر وفندق “موفمبيك” التابع لمدينة الإنتاج الإعلامى، المكان الملائم، تجنباً للدخول في صراعات مع رجال الصحافة والقضاء في مصر، إذ يتميز المكان بطابع شديد الخصوصية لابتعاده عن المدينة، فضلاً عن إمكانيات تأمينه واستيعابه للعدد الهائل من الحراس الشخصيين للأمير وحاشيته.
وتعد الأميرة هند الفاسي، العضو الأكثر إثارة للجدل في هذه الأسرة، إلى جانب ابنتها “سماهر”، وغالباً ما تشير الصحافة المصرية إلى السهرات الباذخة التي تقيمها هذه الأميرة المغربية الأصلس.والدها هو المغربي، شمس الدين الفاسي، الذي كان بدوره بطلاً لعدد من الفضائح في بريطانيا، وشقيقها هو “محمد الفاسي” الذي كان قد هرب من الولايات المتحدة بعد ارتباط اسمه بعدد من الفضائح الأخلاقية، لعل أهمها قصره في (لوس انجلوس) الذي تعرض للحرق من قبل السكان بعد أن وضع فيه الفاسي تماثيل عارية كانت تطل عليهم. ولهند الفاسي شقيق آخر كان متزوجا من الممثلة شريهان، وكان موضوعاً للكثير من القيل والقال بعد وصول خلافاته معها إلى المحاكم-انتهى الاقتباس من الصحف المصرية والمدونات
--------------------------
اما القصة الاخيرة فحدثت من ايام بالقاهرة حيث تعدت اميرتان سعوديتان بالشباشب على طبيبة مصرية وزوجها داخل مسكنهم لان زوج الطبيبة حجز بسيارته داخل الجراج على احدى سيارات الاميرات--وبعد تحطيم اثاث شقة الطبيبة المصرية و ضربها علقة بالشباشب من الاميرتان الشقيقتنان بنات الملك سعود هما وخادماتتهما الفلبينيات قامت الطبيبة بابلاغ شرطة العمرانية التى حضرت متاخرة ولم تسلم البلاغ للنيابة حتى تهرب الاميرات الى خارج مصر اولا
وقصة الدكتور ممدوح فل الذى احتجز واتهم بالتبشير بالسعودية وعذب معروفة الان للجميع وقد كتبنا عنها قبلا واسفرت الضغوط على فك اسره وترحيله بدون تعويض ولا اعتذار -- كما اننا اثرنا من قبل قضايا جسر القوادة الذى تاجل البت بامره بعض فضح الغرض منه وكذلك اتفاقية ارسال مئات الالاف من بناتنا كبنات متعة للسعوديين بمنازلهم وهى الفضيحة التى لو حدثت بأوسخ بلاد العالم لحوكم رئيس الوزراء والوزيرة النخاسة .
منذ ايام تم الاعتداء على حارس امن عمارة منع متهتكة سعودية من الدخول لشقة عشيقها السعودى فقاما بسب مصر واللى جابو مصر واطلقا سيلا من الاهانات الشديدة ضد المصريين جميعا ووصفاهم باحط الالفاظ السعودية امام ضابط الشرطة بعد ان ضربا حارس العقار وبعض السكان فأمرت النيابة بترحيلهم بدلا من حبسهم حبسا مطلقا والزامهم بتعويض المجنى عليهم
اننا نهدف من مقالنا هذا ومقالاتنا الاخرى الى ان ننبه الشعب المصرى المغلوب على امره ان هناك احتلالا سعوديا صريحا لمصر يوضحه تكرار هذه الحوادث والالاف غيرها لم تنشر فى وقت قصير جدا ومتتابع بالتصعيد و له دلالة واضحة على ان ذلك سلوك عام لمحتل غاصب وشعب ليس لديه اخلاق ولا احترام لمضيفيه
ان التعريص على الاعتداءات السعودية الجسيمة ضد مصر والمصريين من قبل المسئولين المصريين بدءا برئيس الجمهورية ورئيس الوزراء والنائب العام ووزير الداخلية وضباطه بكافة قطاعاتهم وصلت لحد غير مقبول وتسببت بقصد فى اهدار كرامة واذلال كل المصريين حتى ان صحفى كويتى هلفوت كتب ان تعذيب المصريين بالكويت بسبب انهم لاقيمة لهم داخل بلدهم فيحق لاى صعلوك الان ان يعذبهم ويهينهم باى مكان بالعالم مع ان الكلاب والقطط فى العالم الحر لها حقوق مصانة تحميها الدولة .
وانى استغرب من سكوت الارهابيين ومدعى التدين و اصحاب الجلباب القصير والمسواك والزبيبة والذقن المشعثة و العمة المسخرة مثل يوسف البدرى وسعاد صالح وزغلول النجار ومحمد عمارة و فهمى هويدى والمهدى عاكف وزكريا عزمى وصفوت الشريف و شلة النصابين الذين ثاروا وهاجو بموضوع الحجاب ووزير الثقافة -- اين انتم ايها الكلاب من مساخر السعوديين بمصر وهى زنا فاحش ببناتكم --ام ان المال السعودى القذر اعماكم عن الدفاع عن شرفكم الذى يبدو لنا انه سراب ؟؟ اين الذين يطلبون قتل محمد حجازى من الاحتلال الجنسى السعودى الذى احتل احياء بكاملها وحولها الى بيوت دعارة ؟؟
اين الذين ثارو على هالة سرحان ونوال السعداوى و قبلهم حبسو المدون عبد الكريم والكاتب صلاح محسن وطلقوا حامد ابوزيد رغم انفه ؟؟؟
اننا نحمل مسئولية اهانة المصريين و ترك الكلاب العربية الضالة المسعورة تنهش لحمهم على كل كلاب مصر من مسئولين تركوا واجبهم الاساسى فى تطبيق القوانين و حماية المجتمع و النهوض به الى لحس ارجل كلاب العرب مقابل اموال دنسة ملوثة بدماء المصريين الابرياء وشرفهم --ونهيب بمجلس سيد قراره وصاحب الدكانة فتحى سرور مناقشة هذا الامر و استدعاء وزير الخارجية ووزير الداخلية و مدير مصلحة الامن العام والنائب العام وكبار ضباط الداخلية للمثول امام مجلس الطراطير المنبطح ومحاسبتهم حسابا عسيرا على اهدار حقوق المصريين مع محاكمتهم وعزلهم .
اما الحكومة السعودية فنبلغ هذا الملك الفاسد حامل الثالثة الابتدائية هو وحكومته الحقيرة و هيئته الامرة بالمنكر والناهية عن المعروف ان يلم زباله رعاياه من الشراميط والعاهرات ويفتح لهم كراخانات وصناديق زبالة ببلده بدلا من ان يطلقهم ككلاب مسعورة بكل انحاء العالم
وكفاكم مسخرة ايها الشعب الحقير لوثتم كل منطقة حللتم بها اخلاقيا والعالم كله بقاراته الست يكرهكم من قارة استراليا الى قارة امريكا