Egypt’s Coptic Christians have been nominated for the 2018 Nobel Peace Prize for choosing peaceful coexistence over retaliation in the face of persecution, reports the US-based news site PR Newswire.
It is believed to be the first time in the 116-year history of the prize that an ethnic religious group has been nominated, said the news site. The US-based non-governmental organisation Coptic Orphans submitted the nomination.
سينما( الشرق) تقع بجانب منزلنا بالسيدة زينب ،وتبعد عنها بأمتار قليلة ( الأهلي) ،وبالقرب منها ( الهلال) ،وبهذا المعنى ،يحتضن بيتنا مكانة في محور أو مثلث مهم ،وهو استضافته لدور سينما رخيصة ،اذ ثمن التذكرة عبارة عن قرشين ونصف ،ترى بهما ثلاثة إفلام تعالج الإحباط الإجتماعي وضيافة الفقر وغياب الحياة من وسائل تسلية ،فلا نوادي ،ولا قاعات لفنون أو محاضرات .
كان أولاد الفقراء يتجمعون حول تلك السينمات وينتظرون فتح الآبواب للحفلات الصباحية ،ويدخلون في مناقشات حامية عن الأفلام وأبطالها ،والأعجاب بممثلة أو ممثل جديد ظهر على المسرح.
نجوم حياتنا في تلك الأيام: فاتن حمامة وشكري سرحان وعمر الشريف ،ومع ظهور عبد الحليم حافظ ،أصبح الأعجاب به جارفا ،نتيجة ملامحه القريبة منا كذلك حياته ويتمه ومرض يعاني منه.
هل تحتاج مناجاة الرب إلي ختم الدولة؟ وهل تحتاج ملاقاة الرب في الرحلة الأخيرة إلي ختم الدولة؟. نعم. يحدث هذا في مصر، حينما يحتاج أقباطها إلي الشوارع لإقامة الصلاة وإلي الشوارع لتوديع موتاهم، لأنه ليس لهم كنيسة بترخيص رسمي في قرية" دمشاو هاشم" بالمنيا وفي غيرها.
هكذا يختلس الأقباط للموتى لحظة الرحيل إلي الرب، ويختلسون لحظة مناجاة الرب بلا كنيسة، ومن دون سقف.
For the Christian minority in Egypt, regulations and bureaucracy have caused issues for years. Across Egypt, over 3,500 churches are presently in the process of being licensed; some have waited for over 20 years. In January, the government announced that Christians will be allowed to continue meeting in unlicensed churches pending the process. But in the Luxor governorate region alone, a Coptic diocese faced the forced closure of its eighth church due to pressure from mobs. All these churches were in the process of being officially approved by the government.
الدكتوره درية شرف الدين تكتب .. دمشاوا لم تكن الوحيده
منقول
الدكتوره درية شرف الدين تكتب دمشاوا لم تكن الوحيده !
هل ستمر حكاية قرية «دمشاو هاشم» بالمنيا هكذا مرور الكرام؟ هل يراهن البعض من ذوى المصلحة أو الغرض على ذهابها بعد أيام إلى طى النسيان؟ هل يرى بعض المسؤولين فى تلك الاعتداءات أمراً هيناً لا قيمة له ولا أثر؟ أهكذا يتم تقدير الأمور وحساب العواقب؟
حولنا أمثلة لبلاد يتناحر أبناؤها تحت راية التعصب والكراهية والرفض للآخر المختلف ديناً أو طائفة، بلاد تآكلت أطرافها وتقسمت أراضيها وهجر مواطنوها إلى حدود الجيران يعيشون ضيوفاً بؤساء مساكين غير مرغوب فيهم، والذى دفع بهم إلى هذا المصير، هل هى المؤامرة الأجنبية؟ وهل كان لتلك التآمرات أن تفلح لولا غفلة المواطنين وتقاعس المسؤولين؟ لولا هذا التيار السام من الكراهية والرفض والاضطهاد والرغبة فى الاستحواذ الأحادى على الوطن تمهيداً لتقسيمه من جديد بين المؤمنين بجد والمدعين الإيمان؟ تصفية يريدونها لن تنتهى إلا بالخراب على الجميع.
المقال الذي اقيل بسببه الاستاذ حمدي رزق من رئاسة تحرير جريدة المصري الْيَوْمَ
دمشاو
فليمتنع الوسطاء، لا بيت عائلة مدعو، ولا جماعة الصلح العرفى مطلوبون، ولا المتواطئون بحجج السلام الاجتماعى موجه لهم دعوة، ما جرى فى دمشاو لا يردعه إلا القانون، وبالقانون وحده، كفى اجتراء على القانون بحجج واهية، والصلح خير، وكفى افتراء على العزل الآمنين، كفى ارفعوا جميعا أيديكم عن دمشاو، كفاية تعويم للقضايا، وتسطيح للأزمة، وتهوين من فداحة الجرم، وتلويم الضحايا، والبحث عن حجج وشماعات بالية.