وانطلقت قوات حماس الإسلامية لتطارد فلول الخائنين فى شوارع غزة، وألقت القبض على شاب فى الثامنة عشرة من عمره.. حملوه معصوب العينين إلى ميدان عام فيه مئات يكادون يفتكون به.. أوقفوه فوق طبلية خشبية وهم يهتفون ويصيحون «الله أكبر.. الله أكبر».. أحضروا أمه، ألبسوها فستان فرح أبيض.
في جلسة صاخبة قررت اليوم محكمة القضاء الادارى بمجلس الدولةتأجيل الدعوى المرفوعة من/ممدوح نخلة المحامى ورئيس مركز الكلمة لحقوق الإنسانضد رئيس الجمهورية ووزير العدل ورئيسي مجلس الشعب والشورى
أجلت المحكمة الإدارية العليا النظر في الطعن المقدم من قداسة البابا شنوده الثالث حول إعطاء تصاريح بالزواج الثاني إلى جلسة أخرى في مايو المقبل، بعد أن تركزت جلسة أمس على المرافعة بدرجة أكبر،
تعاني مصر حاليا من انحدار في كل مناحي الحياة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وفكريا ودينيا وخلقيا وصحيا… إلخ، هذه الفترة من أسوأ فترات مصر منذ انقلاب يوليو وهذا نتيجة طبيعية لطول فترة حكم الرئيس مبارك لمصر واليكم الدليل كيف انحدرت مصر في كل مناحي الحياة وطريقة العلاج.
بينا أن الأديان لا تتصادم بسبب العقيدة لكنها تستغل لإشعال صراعات لها دوافع أخري يسعي إليها الإنسان وليس الإيمان والإنسان يتأثر بما حوله من نظم, ومن مناخ ثقافي وسلوك وقوانين ومواقف رسمية. والعاقل الذي يسعي لوضع حد لأي صراع, يبحث عن أسبابه وعما يشجعه لمعالجة المشكلة من المنبع.
في 17 يونيو 1981 حدثت أسوأ المذابح ضد الأقباط في العصر الحديث. فقد بدأت القصة بفعل سياسة تقوية النظام الحاكم للتيار الديني المتطرف من خلال الحركات الدينية الاسلامية سواء ذات الانتماء للدولة أو التي هي ضد النظام نفسه. فلما استأسدت هذه الحركات وقويت شوكتها
This email address is being protected from spambots. You need JavaScript enabled to view it.
8 بؤونة 1723 للشهداء - 15 يونيو 2007 ميلادية
نود بادئ ذي بدء - أن نسجل بعض التأملات عن مكانة الصليب عند المواطنين المسلمين في أيام ثورة 1919 الشعبية. فنقرأ مقال للأستاذ لطفي الخولي المحرر بجريدة الأهرام يقول فيه:
فى خلال الاسبوع الاخير استؤنفت الحرب الاهلية الفلسطينية التى فشلت منذ وصول حماس الى السلطة وعدم مقدرتها على الحكم مشاركة مع فتح واصرارها على التفرد الكامل بالحكم رغم عدم قبولها استكمال ما بداته الحكومة الفتحاوية السابقة فى التفاوض على حل نهائى مع اسرائيل
الاعتداء على كنيسة السيدة العذراء بالدخيلة .. الأسباب غير معروفة!! نادر شكري
تعرضت كنيسة السيدة العذراء بشارع الجيش بحي الدخيلة بمحافظة الإسكندرية لاعتداءات مساء أمس الثلاثاء من جانب بعض المتطرفين المسلمين باستخدام الطوب واالشوم، مما أسفر عن تهشيم زجاج الكنيسة وتحطيم بعض النوافذ. وعلى الفور قامت قوات أمن الإسكندرية بالانتقال إلى موقع الحادث وقامت بغلق جميع الشوارع المؤدية للكنيسة
الأسبوع الماضي، اعتقل جهازَ الأمن في مصر ممثلي المركزِ القرآني، ومن ضمنهم السّيدِ عبد اللطيف محمد سيد وآخرون، وأرهبوا أقرباءَ رئيسِ المركزَ، الدّكتور أحمد صبحي منصور. كما اقتحمت أجهزة الأمن شُقَّةِ الدّكتورَ منصور في القاهرة وصادرَت كُتُبَه، وأبحاثه، أجهزة الكمبيوتر خاصته.
القاهرة- صرح الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية بأن ما يراه بعض من يتصدون للافتاء بدون تأهيل بأن اقامة حكومة اسلامية تستلزم عودة نظام الخلافة من جديد وان الخليفة يجب ان يحكم بطريقة معينة ومحددة لا اصل له فى الفقه الاسلامى.
ما انفك الإسلاميون يرددون على أسماعنا بلا توقف شعارهم (الإسلام هو الحل) منذ عقود من السنين حتى صار نشيد إنشادهم في كل مكان، يرفعونه بمناسبة ودونها في مظاهراتهم، ويذكرونه في مقالاتهم ومجادلاتهم مع من يختلف معهم، مستغلين بساطة الناس ومشاعرهم الدينية لتضليلهم وغسل أدمغة الشباب ودفعهم إلى الإرهاب، وقيادتهم نحو الهاوية وإلى الدمار الشامل كما هو جار الآن في معظم البلدان العربية والإسلامية.
اعلن السيد صفوت الشريف من ايام عن موافقة لجنة الاحزاب على انشاء حزب الجبهه الديموقراطية وهوحزب جديد يعتمد الليبرالية العلمانية حسبما اشاع مؤسسيه البارزين وهما اسامة الغزالى حرب استاذ دكتور وعضو سابق بلجنة السياسات و استاذ سياسى لجمال مبارك ومعه استاذ قانون دستورى الدكتور يحيى الجمل ووزير سابق وخاليا المستشار القانونى لجماعة الاخوان المسلمين
بعد ان فاض بالاقباط من الارهاب الاسلامى وتقاعس الامن فى حمايه الاقباط وبعد ان تكررت حوادث الاعتداءات على الاقباط كل يوم جمعه بعد الصلاه التى اصبحت قنبله موقوته تنفجر فى وجه الاقباط اسبوعيا لم تجد منظمه مسيحى الشرق الاوسط الا سيادتكم كحل اخير قبل ان ينفجر الوضع فى مصر ويصبح من المستحيل السيطره عليه .. والخاسر ستكون مصر كلها .
تظلّ لنا نحن أبناء مخيمات قطاع غزة ذكريات مصرية لا تنمحي من الذاكرة، أيا كانت نسبة الأسى والحزن في تلك الذكريات ، فقد عشنا منذ نكبة عام 1948 وحتى هزيمة عام 1967 أي عشرون عاما تحت ما كان يسمى ( إدارة الحاكم العسكري المصري لقطاع غزة )، ولا أحد من جيلي لا يتذكر اللواء يوسف العجرودي الذي كان أول حاكم عسكري مصري للقطاع، وفي زمنه صدرت ما عرفت بمنحة الأربعين جنيها
منذ الفتح العربي لمصر عام ٦٤٠ميلادية، حرص ولاة الأمور في مصر الإسلامية علي أن ينظموا العلاقة بينهم وبين الشعب القبطي ورئاسته الدينية، مما أدي إلي بقاء الغالبية العظمي من المصريين الأقباط علي دينهم المسيحي أربعة قرون بعد الفتح الإسلامي لمصر، حتي حكم الحاكم بأمر الله.
لست أدري السبب أو الأسباب التي حالت دون الأستاذ "وائل الأبراشي" الذي عودنا، خلال برنامجه "الحقيقة" على طرح أسئلة على جانب من الذكاء على ضيوفه، في سبيل كشف الحقيقة التي ينشدها، بكل تأكيد، مع مشاهديه و مستمعيه. هل السبب هو الخوف أو التردد أو خلاف ذلك. خطر لي هذا السؤال عقب مشاهدتي،
نصف الكوب الممتلئ في عظة البابا شنودة! بقلم: مكرم مجمد أحمد
تحمل عظات البابا شنودة الأخيرة إلي أقباط مصر ما يشير إلي أن الرجل ضاق صدرا بالطريقة التي تم التعامل بها مع أحداث العياط الأخيرة التي ربما تفلح في تهدئة النفوس بعض الوقت تحت ضغوط الإدارة,.