قال الناشط الحقوقي المعروف "جمال عيد" مُدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان بمصر: أن قضية الجوهري أو قضية محمد حجازي تُعتبر من القضايا الجديدة على المجتمع المصري، وبالتالي فهي تدخل في الاجتهادات ولكن عندما تترسخ حالة وتحكُم فيها المحكمة فأنها ستكون سابقة يتم الرجوع إليها في القضايا التالية المُماثلة.
تقدم مركز الكلمة لحقوق الانسان بخطابلمجلس الشعب برفقته مشروع قانون دور العبادة الوحد وهذا نص الخطاب
السيد الدكتور / رئيس مجلس الشعب
تحية طيبة واحتراما وبعد
يشرف مركز الكلمة لحقوق الانسان ( منظمة غير حكومية مشهر برقم 6208 لسنة 2005 ) باقتراح بمشروع قانون لدور العبادة الموحد ( مرفق طيه ) راجين من سيادتكم عرضة على لجنة الاقتراحات والشكاوى لمناقشته وطرحه للتصويت طبقا لنص المادة 63 من الدستور ولسيادتكم خالص الشكر والاحترام
- كاميليا تنتظر شهرين ونصف أخرين من خوف التنقيذ ضد اولادها بضمهم الى الأب المسلم - يبدو أن الأمر عسيرا جدا على قضاء النقض بأن يحكم لصالح اندرو وماريو - يبدو أن القضاء المصرى مصمم بأن يقوم بتعذيب اولادى الى اخر لحظة لحين بلوغهم السن القانونى
Two Asian men wearing traditional female Muslim dress and carrying handbags have robbed a jewellery shop in a possible copycat of an international spate of thefts. The pair wore black Muslim dress, including headwear which completely covered their faces, as well as sunglasses, when they carried out the attack.
كأنها لوثة عقلية انتابت عددًا من مواطني مصر فقرروا أنهم لا يطيقون البهائيين وقرروا فجأة بعد مائة عام من وجود البهائيين في البلد أنهم أعداء الله ولابد من حرقهم، أصل هذه المشكلة التي جعلت فريقًا هائلا من المصريين يعتبر أن العداء للبهائيين واجب ديني وأن الاعتداء عليهم جهاد في سبيل الله هو سيطرة النفاق الديني علي حياتنا؛ ففي الوقت الذي تنتشر فيه الرشوة في معظم بيوت المصريين وفي الزمن الذي استباح كثير من المصريين فيه المال الحرام الذي بات قاعدة التعامل في حياتنا من أول عسكري المرور وحتي السيد وكيل الوزارة والسيد الوزير ومرورًا بالملايين في جميع المجالات.
القضية القبطية بدون إسهام أقباط الداخل هى قضية ضعيفة وناقصة. ولا أعنى بقولى هذا أن أقباط المهجر لا يملكون الحق الشرعى فى الدفاع عن إخوتهم أقباط الداخل. كما لا أدعو بهذا إلى وقف الدفاع عن أقباط الداخل بل أنادى بالإستمرار فيه وتصعيده إلى أقصى الحدود. ولكن يخطئ من يظن أن أقباط المهجر يملكون وحدهم الحل كله للمشكلة القبطية وأنهم يستطيعوا القيام بالعمل كله بمعزل عن أقباط الداخل.
أقباط المهجر هم مجرد صوت لإيقاظ الضمير العالمى لما يعانيه إخوتهم الذين أبكم القهر أصواتهم فى مصر. وشرعية هذا الصوت تستند إلى صلتهم بأقباط الداخل فهم أخوتهم وأصدقائهم. كما أن أقباط الخارج لهم مصلحة فى القضية لأنهم عانوا فى يوم من الأيام من نفس هذه الهموم التى كانت السبب فى هجرتهم أرض الوطن ليعيشوا غرباء فى أوطان أخرى. ولكن صوت أقباط الخارج لا يمكن أن يحل محل أصوات الداخل بل عليه أن يفسح الطريق لصوت أقباط الداخل بأن يرتفع ويعبر عن نفسه فلا يوجد أقوى وأصدق من أن يتكلم الإنسان عن نفسه. وفى هذا يكمن صميم حقوق الإنسان التى على رأسها حق الإنسان فى الشكوى، فى قدرته على التعبير عن آلامه وآماله.
America rejoins the argument over which human rights are sacred
BACK in February there were groans of dismay among civil-liberties activists when Hillary Clinton, in one of her early pronouncements as secretary of state, suggested that America had more important things to discuss with China than human rights. “Our pressing on those [human-rights] issues can’t interfere with the global economic crisis, the global climate-change crisis and the security crisis,” she said.