لحم المرأة المستباح بين شباب وسط البلد ومفتى أستراليا!
د. خالد منتصر*
أمناء الشرطة لاينجدون البنات لأنهم يستاهلوا ودايرين على حل شعرهم، ومفتى أستراليا يصف غير المحجبة بأنها حتة لحمة والقط المفترس مش حيقدر يمسك نفسه إنه يلتهمها!
المرأة المصرية آثمة وملعونة إذا خرجت، وملعونة إذا دخلت، وملعونة إذا نامت ورفضت لقاء زوجها!. *
In the light of the recently publicised case of the British Airways employee who was suspended for refusing to remove or cover the cross she wears on a chain around her neck, this communiqué looks at the meaning of the cross for Christian communities in the Muslim world.
لم يخل طريقي إلى مترو الأنفاق بعد الإفطار من سخافات العديد من الأشخاص طبعا لعدم إرتدائي الحجاب وإحنا في رمضانوالدنياصيام ومينفعش لبس النص كم والشعر المكشوف.
المهم تخلصت من تلك السخافات وأنا في محطة المترو وأمام عربة السيدات وجدت إمرأة ترتدي جلباب أسود وحجاب وإمرأة أخرى بدون غطاء شعر ويبدو على وجهها الضيق ,إقتربت مني وركبنا المترو وتحدثت إلي ,فكشف كلامها عن سبب ضيقها......
أولاً أنا متفق مع صديقي نبيل شرف الدين، مراسل إيلاف من القاهرة، الذي تعرفت عليه في القاهرة منذفترة طويلة، عندما يطالب وزير التعليم المصري بالتحلي بالشجاعة للتصدي لظاهرة الحجاب والنقاب في المدارس والجامعات المصرية،
The origin of the debate could not be more intimate: what a woman chooses to wear before she leaves home. But the increasing popularity of the full Muslim face veil has set off an emotional dispute in the Arab world over whether the covering is required by Islam for modesty or a dangerous sign of political extremism.
أهاج مفتي أستراليا الدنيا، أقامها وأقعدها، شبه النساء باللحم المكشوف، إذا لم يتنقبن أو يتحجبن. خطب في بلاد تقدر الحرية الفردية، تقدسها، تحترم الرجال والنساء بنفس القدر، فيها عاش وامتلأ ونطق بما لو قال عُشره في بلاد المسلمين لاختفى من علي وجه البسيطة.