Sound journalism, grounded in facts and Biblical truth
Arrests and accusations
A once protected-and ancient-Christian community in Egypt faces new threats
August 25, 2007
When the Arab world was in a state of war with Israel, Egypt signed a peace treaty with the fledgling nation. When Islamic extremism began to take root in Egypt several decades ago, the state fought back against the terrorists within its borders. And Egypt's 6 million to 11 million Copts-the oldest and largest community of Christians in the Middle East-have been relatively accepted in their homeland compared to their brothers and sisters in neighboring countries.
Sound journalism, grounded in facts and Biblical truth
Keeping the lid on
Egyptian Christians are watchful about life post-Mubarak
February 11, 2011
Protesters rally near the White House on the fourth day of the Republican National Convention on Thursday in Washington.AP Photo/Andrew Harnik
Inside a courtyard at All Saints Church in Alexandria, Egypt, Coptic Christians can't escape a reminder of the violent bombing that rocked a New Year's Eve service and killed nearly two dozen churchgoers: An ambulance parked beneath a poster-depiction of Jesus stands ready for any new calamity.
With a widespread revolution upending Egypt, many Christians say they fear the prospect of political upheaval. Many especially fear the rise of the Muslim Brotherhood, a well-organized Islamic opposition group with long-standing ties to terrorism.
Sound journalism, grounded in facts and Biblical truth
From Archives. In Egypt, Copping the Copts
July 31, 2009
Churches attacked and Christians arrested?
AFP/Getty Images
As 30-year-old Fulla Asaad and her mother-in-law prepared a midday meal on July 11, they spied three Muslim men with cans of kerosene running through the home's courtyard in their small, Egyptian town. Yelling for help, they did their best to stop them but the men poured fuel on the adjacent building-a small structure the Asaads had donated to their church. The men set it on fire-the only gathering place for the Coptic Christian community in Ezbet Basilious, a village in Upper Egypt south of Cairo.
Mohammed Ibn Salman said Saudi-funded spread of Wahhabism on USA request
Saudi prince denies Kushner is ‘in his pocket’
Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman meets with Defense Secretary Jim Mattis at the Pentagon in Washington on Thursday, March 22, 2018.
By Karen DeYoung
March 22, 2018
Saudi Crown Prince Mohammed bin Salman said Thursday it would be “really insane” for him to trade classified information with presidential son-in-law and White House adviser Jared Kushner, or to try to use Kushner to promote Saudi aims within the Trump administration.
That kind of relationship “will not help us” and does not exist, he said. Speaking in a meeting with Washington Post editors and reporters, Mohammed denied U.S. media reports that he had claimed Kushner was “in his pocket,” or that, when the two met in Riyadh in October, he had sought or received a green light from Kushner for massive arrests of allegedly corrupt members of the royal family and Saudi businessmen that took place in the kingdom shortly afterward.
انا رئيس مسلم لدوله مسلمه عباره عنصريه ...كاشفه عما إنتواه ... الرئيس المؤمن ....السادات ..صانع الجماعات الإسلاميه والمؤسس الحقيقي للفاشيه الإسلاميه في مصر
لم يكن ظهور ...محمد عثمان إسماعيل في القصر الجمهوري بجوار السادات ...وتعييننه مستشارا سياسيا للرئيس مجرد صدفه ولاتفسير لذلك عندي سوي ان السادات تحالف وإتفق مع جماعة الإخوان المسلمين قبل موت عبد الناصر ....ليكونوا سندا وعونا له في الوصول إلي حكم مصر
قام السادات في العام ١٩٧٣ بتعيين محمد عثمان إسماعيل محافظا لأسيوط بدرجة وزير وكان المحافظ إئنذاك يشغل منصب نأئب وزير
يقول اللواء فؤاد علام في كتابه الإخوان وانا ...أننا حذرنا السادات منه وأخبرناه أنه من الكوادر المهمه في جماعة الإخوان المسلمين لكن السادات ضرب عرض الحائط بكل التحذيرات
بل أطلق يده يعيث فسادا في أسيوط وقام بالتنكيل بالاقباط
وانتزع أملاكهم بل إمتد الأمر إلي فرار الكثير من بطشه
وشرع ...محمد عثمان إسماعيل.. .في تأسيس الجماعه الإسلاميه وتدريب كوادرها ...فهو مكتشف عاصم عيد الماجد وكرم زهدي وعصام درباله وناجح ابراهيم. إلي أخر قائمة القتله..وهو من اطلق يدهم في الجامعه للتنكيل بالطلاب الشيوعيين والعلمانيين والناصريين ويقول اللواء فؤاد علام في شهادته وهو مازال حي يرزق ومسؤل عنها....ان عثمان إسماعيل إتصل برئيس جهاز أمن الدوله وقتها اللواء حسن ابو باشا الذي أصبح وزيرا الداخليه فيما بعد... وأخبره انهم غدا يقصد الجماعه الإسلاميه سيقومون بسحل.طلاب التيار المدني...وعليكم تجهيز اكبركم من سيارات الإسعاف لان الدم المسفوك سيكون بلا حساب...واننا أخبرنا السادات بما حدث وحذرناه من حدوث ذلك وكان رده صادم....اننا طرف محايد ودعوهم بعضهم لبعض
انتشرت وطغت الجماعه الإسلاميه في أسيوط وصارت مركزا حيويا لصناعة الإرهاب وكانوا في طليعة من زهبوا إلي أفغانستان.
وظل عثمان إسماعيل محافظا لأسيوط يدير صناعة الإرهاب ويسفك الدماء برعاية ومباركة السادات حتي تخلصوا منه وقتلوه وإنقلب السحر علي الساحر
ثم قاموا في ثاني ايام مقتل السادات بذبح اكثر من ٦٠جندي ومعهم عميد شرطه )
إلي ان أقاله مبارك عام ١٩٨٢ لكن مازرعه قد أثمر ومازال يؤتي ثماره للأن
انا رئيس مسلم لدوله مسلمه عباره عنصريه ...كاشفه عما إنتواه ... الرئيس المؤمن ....السادات ..صانع الجماعات الإسلاميه والمؤسس الحقيقي للفاشيه الإسلاميه في مصر
لم يكن ظهور ...محمد عثمان إسماعيل في القصر الجمهوري بجوار السادات ...وتعييننه مستشارا سياسيا للرئيس مجرد صدفه ولاتفسير لذلك عندي سوي ان السادات تحالف وإتفق مع جماعة الإخوان المسلمين قبل موت عبد الناصر ....ليكونوا سندا وعونا له في الوصول إلي حكم مصر قام السادات في العام ١٩٧٣ بتعيين محمد عثمان إسماعيل محافظا لأسيوط بدرجة وزير وكان المحافظ إئنذاك يشغل منصب نأئب وزير
تقرير مركز ابن خلدون عن الحاله القبطيه مراسلنا فى القاهرة 11/11/2005
اصدر مركز بن خلدون تقريره عن الاقليات فى الوطنى العربي،خلال عام 2004 ورصد التقرير العديد من الاحداث التى شهدتها مصر ، ومنها قضية "وفاء قسطنطين"، فيلم بحب السيما، وعدد من الدعاوى القضائية لالغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية، وقدم الدكتور سعد الدين ابراهيم رئيس امناء المجلس توصياته فى هذا الشأن ، ونص الجزء الخاص باقباط مصر فى التقرير هو: (1) الاحلام المؤجلة للأقباط ... إلى متى؟ مقدمة: بعودة البابا شنودة بطريرك الكرازة المرقسية إلى الكاتدرائية بالعباسية للاحتفال بعيد الميلاد المجيد بعد الإفراج عن شباب الأقباط الذين اعتقلوا بعد المصادمات التي حدثت بين الشرطة وبعض الأقباط خارج الكاتدرائية بسبب ما أثير حول إسلام وفاء قسطنطين زوجة القس يوسف معوض الكاهن بمطرانية البحيرة.
تقرير الدكتور جمال العطيفى عن أحداث الخانكة الطائفية ١٩٧٢
أصدر مجلس الشعب بجلسته المعقودة يوم الاثنين من شوال 1392 الموافق من نوفمبر 1972 قرار بناء على طلب السيد رئيس الجمهورية بتشكيل لجنة خاصة باستظهار الحقائق. حول الأحداث الطائفية التي وقعت أخيرا في مركز الخانكة وإعداد تقرير للمجلس عن حقيقة ما حدث . وقد شكلت هذه اللجنة برياسة الدكتور جمال العطيفي وكيل المجلس وعضوية السادة أعضاء المجلس محمد فؤاد أبو هميلة وألبرت برسوم سلامة وكمال الشاذلى والدكتور رشدى سعيد وعبد المنصف حسن زين والمهندس محب إستينو.
حدود مهمة اللجنة
ويعتبر هذا القرار أول ممارسة في ظل الدستور الجديد لما أجازته اللائحة الداخلية للمجلس من جواز تشكيل لجنة خاصة لاستظهار الحقائق في موضوع معين وذلك طبقاً للمادتين 16,47 من اللائحة .
وفد مصرى بالخارج يلتقى وزير خارجية بريطانيا لتوضيح مطالب الثورة..
هيج: نرفض إصدار بيان رسمى لثورة 30 يونيو لأنه سيشجع دولا أخرى على قيام ثورات مشابهة..
ويعترف بأن الجيش المصرى تحرك بناء على طلب شعبى
الثلاثاء، 09 يوليه 2013 12:00 م
هيج فى أول لقاء مع وفد مصرى فى لندن
رسالة لندن – جمال جرجس المزاحم
التقى اليوم وفد من نشطاء المصريين بالخارج لهيئة الدفاع عن الدولة المدنية مكون من الدكتور حازم الرفاعى والدكتور صلاح أبوالفضل والدكتور إبراهيم حبيب رئيس "أقباط متحدون بريطانيا"، بوزير الخارجية البريطانى وليم هيج فى أول لقاء رسمى مع وفد مصرى لتوضيح مطالب ثورة 30 يونيو، والمتمثلة فى إصدار بيان رسمى من الخارجية البريطانية والتى كان رد وزير الخارجية "أن قبولنا ما حدث هو أمر واقع إلا أننا لن نستطيع أن نصدر بيانا كهذا لأنه يشجع دولا أخرى على القيام بثورات مشابهة".
من جانبه، قال الدكتور إبراهيم حبيب رئيس منظمة أقباط متحدون بريطانيا ونائب رئيس اتحاد المنظمات القبطية بأوروبا، إن اللقاء تم بإحدى الفنادق الكبرى بلندن نظمه مجلس الشرق الأوسط فى حزب المحافظين كان هدفه تعريف أن ما حدث فى مصر ليس انقلابا عسكريا، كما يتردد فى وسائل الإعلام الأجنبية، بل ثورة كانت ضرورة أن تحدث للتصحيح والجيش كان العامل الوحيد لحل هذه الأزمة.
مناهج الأزهر.. الباب الخلفى للإرهاب والطائفية والعنصرية فى مصر..
كتب الفقه بالمعاهد الأزهرية تبيح أكل لحوم البشر والمرأة والصبى دون شيّها وتجيز للإنسان قطع جزء من جسده وأكله إذا اضطر
الأربعاء، 26 نوفمبر 2014 10:34 ص
تحقيق: إيمان الوراقى " نقلاً عن العدد اليومى
مناهج الأزهر: دم المرأة وحياتها أرخص من دم الرجل وحياته.. ولا أجرة طبيب للرجل على زوجته المريضة ولا نفقة دواء.. ويجوز للمرء التخلى عن زوجته المريضة وتركها دون نفقة
القاعدة الأهم التى يحرص الأزهر على تثبيتها وترسيخها فى أذهان طلابه فى كل مراحل تلقيهم العلم الشرعى، هى «مواكبة الإسلام لكل زمان ومكان»، وهى حقيقة ثابتة فى ذاتها، لكنّ جلاءها يتفاوت بقدر ما يقوم به المسلمون من خدمة دينهم، فإذا تخلّفت تلك المواكبة، فليس لجمود يطال الدين الإسلامى، بل لأن أبناءه لم يعطوا لأنفسهم رخصة مجاراة العصر، وتطويع الدين لخدمة البشرية، وهو هدف إرسال الرسالات.
Esam El-Erian says he wants democracy "only to gain power, after which it intends to dismantle democratic practices."
Esam El-Erian admits to New York Times "while he calls for free elections, freedom of speech and due process, he freely admits that he wants those political changes to help bring Islamic law to Egypt"
THE SATURDAY PROFILE; Braving Jail for Democracy, but Is That a Goal or a Tool?
By MICHAEL SLACKMAN
Published: March 25, 2006
WHAT makes a person go to jail for his beliefs and fortifies that person to hold strong while the moments of life -- weddings, births, deaths -- pass by?
Essam el-Erian missed six and a half years of freedom for his political work. In that way he has something in common with those who accepted prison to call for freedom from the oppression of the Soviet Union. He shares something in common with Riad Seif, a former prisoner in Syria who was recently released after serving more than five years for his democracy work, and Ayman Nour, sentenced to five years hard labor in Egypt after challenging the governing party's monopoly on power.
حصلت «الوطن» على عدد من الوثائق التاريخية، من أرشيف الحكومة البريطانية، صادرة عن السفارة البريطانية فى مصر إبان الفترة بين 1952 و1954، تكشف الوثائق كواليس العلاقة بين الإخوان ومجلس قيادة الثورة فى تلك الآونة، وهى العلاقة التى بدأت ودية ثم انقلبت إلى النقيض، إلى حد محاولة الإخوان -وفقاً للوثائق- التخطيط لانقلاب عسكرى ضد عبدالناصر يقوده محمد نجيب، وبعد أن فشل هذا المخطط تم تنفيذ محاولة الاغتيال الشهيرة بحادث «المنشية» عام 1954.
It’s the evening of the 14th August 2013, the aftermath of the Muslim Brotherhood Rab’aa dispersal
Jacquline Morgan
It’s the evening of the 14th August 2013, the aftermath of the Muslim Brotherhood Rab’aa dispersal. Egypt is on fire, literally. It is the causatum of years’ long violent incitement against minorities, especially Christians, and with no surprise, it is mainly Christian churches and institutions which have been burned. One hundred and thirty two attacks on churches and Christian institutions or homes have thus far been documented, undeniable proof that the Muslim Brotherhood kept their promise that they will ‘burn Egypt if Morsi is not president’. It is not to be mistaken, however, that this was an unplanned, random series of events implemented by a small minority of angry Muslim Brotherhood supporters in the heat of the moment.
For weeks the Muslim Brotherhood leaders have been brainwashing their followers that the Christians were responsible for the June 30 uprising (a mathematical and logical impossibility) whilst also vociferating insults and false accusations against the Coptic Pope Tawadros. Sixteen Egyptian human rights organisations condemned the language used by the Muslim Brotherhood, stating that they “strongly condemn the rhetoric employed by leaders of the Muslim Brotherhood and their allies which includes clear incitement to violence and religious hatred in order to achieve political gains, regardless of the grave repercussions of such rhetoric for peace in Egypt.”
Anti-Soviet warrior puts his army on the road to peace: The Saudi businessman who recruited mujahedin now uses them for large-scale building projects in Sudan. Robert Fisk met him in Almatig
OSAMA Bin Laden sat in his gold- fringed robe, guarded by the loyal Arab mujahedin who fought alongside him in Afghanistan. Bearded, taciturn figures - unarmed, but never more than a few yards from the man who recruited them, trained them and then dispatched them to destroy the Soviet army - they watched unsmiling as the Sudanese villagers of Almatig lined up to thank the Saudi businessman who is about to complete the highway linking their homes to Khartoum for the first time in history.