تصريحات العادلي ونادر أفندي
على مايبدوا أن السادة ضباط الشرطة يأمنون على كلام وزيرهم الموقر السيد حبيب العادلي وزير الداخلية ... ويقولون بالفم المليان : " ... ولا الضالين أمين " ... فقد صرح السيد الوزير يوم الثلاثاء الموافق 27 / 11 / 2007 بأنه "لا تهاون في مساءلة المتورطين في انتهاكات حقوق الإنسان ..." فقد عقد السيد حبيب العادلي وزير الداخلية اجتماعاً أمس مع مساعديه ومديري الأمن والإدارات والمصالح لمتابعة المتغيرات الأمنية ... وأكد العادلي, خلال الاجتماع, عدم التهاون مع كل من يتورط في جرائم التعذيب , أو أي انحرافات أو تجاوزات , وضرورة الالتزام بقواعد حقوق الإنسان , وحسن معاملة المواطنين . "
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=fron22.htm&DID=9413والموضوع أن السيد الرائد شرطه / نادر كمال عبد العزيز ويعمل بمركز شرطة كفر الدور بمحافظة البحيرة و يحمل موبيل رقم / 0121194915 / قد قام بعمل محضر بقسم المنتزه أول ضد مايكل ميلاد حليم سيحه (26سنه ) الطالب بالأكاديمية العربية للنقل البحري ... ومالك لمعارض وصالات موبيليات مايكل فى شارع أحمد عبد اللطيف متفرع من شارع إسكندر إبراهيم . سيد بشر بحري بالإسكندرية وهو الوريث الوحيد للمرحوم والده المهندس ميلاد حليم سيحه .
والسيد ضابط الداخلية أبتدع طريقة جديدة للإرهاب ضد المسيحين وبالأتفاق مع آخرين قام بالأدعاء بأن السيده حرمه قد سمعت صوت دقات على الباب وهناك من يقرع بدقات خفيفة وبعدها تم فتح باب شقتها ... وفجأت وجدت أبنها آدم ( 4 أعوام ) يصرخ ويقول إلحقى ياماما حرامى ... و هنا وجدت مايكل قد قام بسرقة 14 ألف جنيه كان حضرة الضابط قد وضعهم تحت أبنه الثانى ( سنه ونصف ) ليخبأئهم من اللصوص الذين يسرقونه على فترات متباعده منذ ستة أشهر و الغريب انه لم يحاول تغيير كالون الباب بعد كل السرقات التي ادعاها و حتي لم يبلغ عنها ،
المهم عندما أخذ مايكل المبلغ قام أبن الوز العوام السيد ( أدم ) 4 سنوات الذى حاول مايكل خنقه بالوسادة الخالية ... وقد أخذ من مايكل خمسة ألاف جنيه وبقى مع مايكل 9000 تسعة ألاف ... المهم قد تنبهت السيد حرم حضرة الضابط وجائت بالمقشة وطلت تضرب مايكل على رأسه وبعدها وقع نتيجة أرتطامه بالأسكوتر الخاص بالسيد / آدم ... وبعدها ظلت تقول تعال يانادر عندنا حرامى ... هات الطبنجة وتعالى أقتله ...المهم هرب مايكل من باب الشقة ... وقد قامت بأبلاغ رجال الأمن الخاص بالعمارة الذين أغلقوا باب العمارة فوراً ... وفص ملح وداب ياقلبي ...
المهم أن مايكل كان فى كنيسة القديسين يقوم بعمل ورق الهجرة هو وأخته نانى ... وبعده ألتقى مع أبونا مرقس بنفس الكنيسة وجلس معه حاوالى نصف ساعة وذلك من الساعة التاسعة إلى الساعة التاسعة والنصف مساءاً وهو ميعاد الحادث يوم الإثنين الماضي ...
وعندما علمت نانى بالأمر قامت بالأتصال بالرائد نادر الذى قام بمساومتها على مبلغ 50000 خمسون ألف جنيه الذي زاد في يومين إلي 000,200 مأتين ألف جنيه حتى يقوم بأنهاء الأمر و يا سلام علي الذكاء يدفع مأتين ألف جنيه علشان يسرق تسع آلاف جنيه ما يروح البنك اقرب و بلاها بهدله...
وفى صباح اليوم التالى تم الأتصال بشقيقته / نولين ( ناني ) ميلاد حليم سيحه ... من رقم / 0102728116على تليفونها الجوال الخاص بها ليدعوها إلي الاسلام ... ياسلام على العظمة حقاً ...هؤلاء العامه الاغبياء يحاولوا اللعب بعقول البشر و المهم في الموضوع الحق الهف لي اي احاجه من الواد اللي ورث ابوه ومالوش غير اختين مكسورين الجناح و طبعا بالذكاوه كده ها يدفعوا ها يدفعوا علشان ما يبهدلوش الواد الحيله ، لكن تناسى الرائد المبجل انهم تجار و مش ها يسيبوا حقهم لان ديه اسمها فرد عضلات و الجزيه كانت زمان و جبر.
وهنا نطلب من كل من يهمه الأمر بالتدخل الفورى حتى لا نسمح لمن يلعبون بالنار بحرق هذه البلد الذى صار على شفا جرف من النار .و نحن علي اتم الاستعداد لتسليم مايكل الي وزاره العدل وذلك لضمان سلامة مايكل و لثقتنا في حياديه القضاه ، حتى لا نسمح باشعال الفتنه الطائفيه في بلادنا الحبيبه.ونقول للرائد كفاك لعب بالنار ... وأستغلال نفوزك فى تسليط زملائك السادة الضباط فى الهجوم المستمر على المنزل بمعدل كل ساعتين حتى يقومون بمناصرة سعادتك ظالماً أو مظلوماً واخيراً نرفع عيوننا إلى الله حتى ينقذنا ويحمى بلادنا من الأفاقين والبلطجية وكفاكم أرحموا أقباط مصر .