المسيحى والمسلم معا يعانيان المرار من الازدواجيه الكامله والشامله من علماء الاسلام بين الكلام الذى يقال فى كافه وسائل الاعلام على الملاء ليل نهار ، وبين التطبيق العملى الفعلى السلوكى لهم ، ويرى فيهم كل التناقض ، فهل يسامح ويسالم كما فعل الرسول مع اليهودى الذى كان يبول على بيته ، ويعدل كما فعل عمر أبن الخطاب مع القبطى الذى ضربه أبنه وطالب القبطى ان يرد له الضرب لابن الخليفه ( ابنه ) ، ام يكره ويقتل؟
Terror suspects still in UK despite Home Secretary's vow
Eleven terror suspects are still in the UK five months after the Home Secretary vowed to deport them.
Telegraph
The Home Office has even dropped plans to remove one of them but is refusing to say why or identify which one.
Among those still in the UK are radical cleric Abu Qatada and an alleged associate of Osama bin Laden who was once one of the world's most wanted terror suspects - both of who still face deportation.
هدد ممدوح نخلة، المحامى بالنقض ورئيس مركز الكلمة لحقوق الإنسان والناشط القبطى، بأنه سوف يقاضى البطريرك الوهمى "الأنبا هابيل الثانى" المعروف بهابيل توفيق، برفع دعوى قضائية مباشرة بتهمة النصب والاحتيال وممارسة الشعوذة فى حال قيامه بإنشاء أول شركة كنسية مدنية باسم طائفة "القديس بولس الرسول".
URGENT - Fairness before the law for Metaos Wahba - URGENT
Your Excellency,
I am writing to you on behalf of Metaos Wahba, who is a Christian priest in Cairo, who is presently still imprisoned in Tora prison near Cairo.
Metaos Wahba is from the Santa-Maria church at Gizeh. He was accused of forgery of documents. He married a Christian man with a female Christian convert from Islam.
شهد مؤتمر اتحاد المنظمات القبطية، الذى نظمته المنظمة الألمانية العالمية لحقوق الإنسان بألمانيا، حضورا مكثفا لمنظمات أقباط المهجر بأوروبا، منها: أقباط فرنسا، أقباط إيطاليا والنمسا وسويسرا وإنجلترا، كما حضر عدد من المنظمات الأوروبية والأمريكية، وأيضاً عدد من الأحزاب الألمانية الكبرى.
تم الاحد الماضى الخامس عشر من مارس سنة 2009 ترقية هذين البطلين الشماسين الى درجة أعلى فى رتب الشمامسه (اغنسطس) ومعناها قارئ. وذلك باصرار وتحد صامت مهذب ومؤدب لتحويلهما قسرا الى الدين الاسلامى. وهذا ليس اساءه لا سمح الله الى الدين الاسلامى ولكنه انتصار لحرية الاراده فبينما نجد أن رجال القضاء والقانون يعتدون على القانون والدستور نجد هذين الطفلين يعبران بحزم وعزم عن ارادتهما فى التمسك بالديانه التى ولدا عليها.